Archive for February, 2009

مهزومة ولا تقبل الفشل

لم تستحمل مرارة الفشل التى تعرضت له حينما اشتركت فى مسابقة للسباحة. رغم أن هذه المسابقة لم تكن من ضمن أولوياتها. ولكنها لم تكن تعلم أن طعم الفشل الذى ستتجرعه أقوى من تحملها. ومن هنا أرادت التحدى. وأن تعيد الإشتراك فى أقرب مسابقة. لتثبت لنفسها قبل الجميع بأنها ليست فاشلة. وبالفعل بدأت التدريب وبكثرة وخاضت جميع التدريبات بنجاح منقطع النظير. وتم الإعلان سريعاً على مسابقة أخرى. ورغم أن المسابقة ستكون فى بحر وليس فى حمام سباحة كما توقعت ولكنها اشتركت بالفعل. ورغم أنها كانت متوجسة خيفة بعد الإشترك مباشرة إلا أنها كانت بداخلها تقول”بما أنى بعرف أعوم مايهمنيش المكان”. وحينما يقترب الميعاد تزداد مخاوفها أكثر دون سبب واضح بالنسبة لها. ومع ذلك لم تستطع الإفصاح عما يعتريها من هذه المشاعر المضطربة. لأسباب عِدة منها أنها قبلت التحدى أمام الجميع والإنسحاب يعنى فشل آخر. ولفتور همة المدرب ومع ذلك لم ينصحها بالإنسحاب فإنسحابها يعنى فشله هو الآخر ولكنه واثق من قدراتها. ولذلك زودت جرعة التدريب وأخذت جميع إحتياطاتها. وجاءت اللحظة الفاصلة. رأت كل المشجعين يرددون اسمها ويحفزونها على الفوز بالمركز الأول. بدأت تتشجع ولكن قبضة قلبها مازالت مستمرة ومع ذلك لم تهتم.ألقت نظرة أخيرة على المشجعين قبل أن تركز نظرها على المكان الذى ستقفز منه وتستدعى كل التركيز بداخلها وتتمتم بلفظ الشهادتين وهى عازمة على الفوز.. ثم قفزت . ومع قفزتها هذه شعرت بأنها لن ترى الأرض مرة أخرى وأنها ستلقى حتفها حتما فى قاع البحر. ومع ذلك لم تيأس أو تستسلم فهى عازمة على الفوز رغم كل شئ.وشعرت بضيق فى التنفس وبأنها تكاد تختنق ولكنها ظلت تقاوم . وفجأة شعرت بأنها أصبحت كالكرة التى تتقاذفها الأمواج ولم تستطع المقاومة أكثر وكأن البحر يلفظها من داخله وسيطر اللون الأسود على عينيها ولم تعد تشعر بأى شئ. “كنت أشعر بغدره معى ومع ذلك قبلت التحدى”.
تم إنقاذها بأعجوبة.
ترى هل ستحاول خوض هذه التجربة مرة أخرى؟.
كيف ستتحمل الفشل؟ وكيف ستواجه الآخرين؟.
هل تثق فيما بعد فى مشاعرها؟ هل تعتمد على نفس المدرب؟.
أترك لخيالكم العنان لوضع النهاية لموقفها بعد نجاتها.

مهزومة ولا تقبل الفشل

لم تستحمل مرارة الفشل التى تعرضت له حينما اشتركت فى مسابقة للسباحة. رغم أن هذه المسابقة لم تكن من ضمن أولوياتها. ولكنها لم تكن تعلم أن طعم الفشل الذى ستتجرعه أقوى من تحملها. ومن هنا أرادت التحدى. وأن تعيد الإشتراك فى أقرب مسابقة. لتثبت لنفسها قبل الجميع بأنها ليست فاشلة. وبالفعل بدأت التدريب وبكثرة وخاضت جميع التدريبات بنجاح منقطع النظير. وتم الإعلان سريعاً على مسابقة أخرى. ورغم أن المسابقة ستكون فى بحر وليس فى حمام سباحة كما توقعت ولكنها اشتركت بالفعل. ورغم أنها كانت متوجسة خيفة بعد الإشترك مباشرة إلا أنها كانت بداخلها تقول”بما أنى بعرف أعوم مايهمنيش المكان”. وحينما يقترب الميعاد تزداد مخاوفها أكثر دون سبب واضح بالنسبة لها. ومع ذلك لم تستطع الإفصاح عما يعتريها من هذه المشاعر المضطربة. لأسباب عِدة منها أنها قبلت التحدى أمام الجميع والإنسحاب يعنى فشل آخر. ولفتور همة المدرب ومع ذلك لم ينصحها بالإنسحاب فإنسحابها يعنى فشله هو الآخر ولكنه واثق من قدراتها. ولذلك زودت جرعة التدريب وأخذت جميع إحتياطاتها. وجاءت اللحظة الفاصلة. رأت كل المشجعين يرددون اسمها ويحفزونها على الفوز بالمركز الأول. بدأت تتشجع ولكن قبضة قلبها مازالت مستمرة ومع ذلك لم تهتم.ألقت نظرة أخيرة على المشجعين قبل أن تركز نظرها على المكان الذى ستقفز منه وتستدعى كل التركيز بداخلها وتتمتم بلفظ الشهادتين وهى عازمة على الفوز.. ثم قفزت . ومع قفزتها هذه شعرت بأنها لن ترى الأرض مرة أخرى وأنها ستلقى حتفها حتما فى قاع البحر. ومع ذلك لم تيأس أو تستسلم فهى عازمة على الفوز رغم كل شئ.وشعرت بضيق فى التنفس وبأنها تكاد تختنق ولكنها ظلت تقاوم . وفجأة شعرت بأنها أصبحت كالكرة التى تتقاذفها الأمواج ولم تستطع المقاومة أكثر وكأن البحر يلفظها من داخله وسيطر اللون الأسود على عينيها ولم تعد تشعر بأى شئ. “كنت أشعر بغدره معى ومع ذلك قبلت التحدى”.
تم إنقاذها بأعجوبة.
ترى هل ستحاول خوض هذه التجربة مرة أخرى؟.
كيف ستتحمل الفشل؟ وكيف ستواجه الآخرين؟.
هل تثق فيما بعد فى مشاعرها؟ هل تعتمد على نفس المدرب؟.
أترك لخيالكم العنان لوضع النهاية لموقفها بعد نجاتها.

مهزومة ولا تقبل الفشل

لم تستحمل مرارة الفشل التى تعرضت له حينما اشتركت فى مسابقة للسباحة. رغم أن هذه المسابقة لم تكن من ضمن أولوياتها. ولكنها لم تكن تعلم أن طعم الفشل الذى ستتجرعه أقوى من تحملها. ومن هنا أرادت التحدى. وأن تعيد الإشتراك فى أقرب مسابقة. لتثبت لنفسها قبل الجميع بأنها ليست فاشلة. وبالفعل بدأت التدريب وبكثرة وخاضت جميع التدريبات بنجاح منقطع النظير. وتم الإعلان سريعاً على مسابقة أخرى. ورغم أن المسابقة ستكون فى بحر وليس فى حمام سباحة كما توقعت ولكنها اشتركت بالفعل. ورغم أنها كانت متوجسة خيفة بعد الإشترك مباشرة إلا أنها كانت بداخلها تقول”بما أنى بعرف أعوم مايهمنيش المكان”. وحينما يقترب الميعاد تزداد مخاوفها أكثر دون سبب واضح بالنسبة لها. ومع ذلك لم تستطع الإفصاح عما يعتريها من هذه المشاعر المضطربة. لأسباب عِدة منها أنها قبلت التحدى أمام الجميع والإنسحاب يعنى فشل آخر. ولفتور همة المدرب ومع ذلك لم ينصحها بالإنسحاب فإنسحابها يعنى فشله هو الآخر ولكنه واثق من قدراتها. ولذلك زودت جرعة التدريب وأخذت جميع إحتياطاتها. وجاءت اللحظة الفاصلة. رأت كل المشجعين يرددون اسمها ويحفزونها على الفوز بالمركز الأول. بدأت تتشجع ولكن قبضة قلبها مازالت مستمرة ومع ذلك لم تهتم.ألقت نظرة أخيرة على المشجعين قبل أن تركز نظرها على المكان الذى ستقفز منه وتستدعى كل التركيز بداخلها وتتمتم بلفظ الشهادتين وهى عازمة على الفوز.. ثم قفزت . ومع قفزتها هذه شعرت بأنها لن ترى الأرض مرة أخرى وأنها ستلقى حتفها حتما فى قاع البحر. ومع ذلك لم تيأس أو تستسلم فهى عازمة على الفوز رغم كل شئ.وشعرت بضيق فى التنفس وبأنها تكاد تختنق ولكنها ظلت تقاوم . وفجأة شعرت بأنها أصبحت كالكرة التى تتقاذفها الأمواج ولم تستطع المقاومة أكثر وكأن البحر يلفظها من داخله وسيطر اللون الأسود على عينيها ولم تعد تشعر بأى شئ. “كنت أشعر بغدره معى ومع ذلك قبلت التحدى”.
تم إنقاذها بأعجوبة.
ترى هل ستحاول خوض هذه التجربة مرة أخرى؟.
كيف ستتحمل الفشل؟ وكيف ستواجه الآخرين؟.
هل تثق فيما بعد فى مشاعرها؟ هل تعتمد على نفس المدرب؟.
أترك لخيالكم العنان لوضع النهاية لموقفها بعد نجاتها.

أريدكم معى

بما أننا أحباء فى الله ونريد أن نصعد سوياً إلى سلم السعادة المؤدى إلى رضا الله عز وجل . لذلك أردت مشاركتكم معى لتطبيق أفضل الأعمال عند الله عز وجل.
بداية سأطرح هذا السؤال:
متى آخر مرة صمت فيها؟
(جاوب دلؤتى بينك وبين نفسك).
بقى لك كتير اوى على فكرة.

إيه رأيك لو تختار يوم فى الأسبوع الجاى وتصوم فيه. سواء اتنين أو خميس أو أى يوم تانى عدا الجمعة(لانه ماينفعش تصوم الجمعة لوحده)؟. لك مطلق الحرية فى اختيار اليوم المناسب لك.

ها ايه رأيك؟ طبعا مش محتاجة تفكير. أكيد موافق .

إيه يعنى لما توهب اليوم ده لله. ماهو أنت بتاكل طول الوقت وبتتفرج على التليفزيون على طول مش هيحصل حاجة يعنى لما تاخد أجازة فى اليوم ده.

وبعدين احنا دلؤتى فى الشتا يعنى فرصة لا تعوض اليوم قصير والجو برد يعنى مش هتشعر بالعطش.(مالكش حِجة)

إنوى انت بس وربنا هيقويك.

موافق؟؟

جميل ماهو أنت لازم توافق.

عايزين يبقى صيام بجد.

يعنى مش هنصوم عن الأكل والشرب بس لأ ده احنا اليوم ده عايزين ناخد ثواب فى كل حاجة من أول مانصحى من النوم”الحمد لله الذى أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور”. هنتوضا “اللهم اجعلنى من التوابين واجعلنى من المتطهرين”هنصلى الضحى وما فيها من إفادة عظيمة لنا. هنروح الشغل وهنأديه على أعلى مستوى. واذا نرفزك حد قل “اللهم إنى صائم”وهنركب المواصلة”سبحان الذى سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون” واذا قابلت أحد فصافحه”ما من مسلمين يتقابلا فيتصافحا إلا تساقطت ذنوبهما” وتصدق على كل من تقابل ولو بالإبتسامة”تبسمك فى وجه أخيك صدقة”هنبتعد تماما عن الغيبة والنميمة ولنجعل لساننا رطباً بذكر الله ولا ننسى الدعاء”فللصائم دعوة عند فطره لا ترد” وأيضا الصلاة فى أول الوقت. وطبعا غض البصر والأخلاق الطيبة ده العادى بتاعنا.

وممكن كمان نصل رحمنا ولو حتى برسالة على الموبايل. ولو فيه مريض ممكن نزوره. ولو فيه تشييع جنازة. يعنى مانتأخرش عن فعل الخير. ماهو اليوم ده احنا متفقين من البداية إنه لله.

هنتظركم على باب الريان ما تتأخروش.

*******************

على الهامش: رجاء خاص بأن تدعولى أن ربنا ينصرنى ويرضى عنى.

أدعوكم لقراءة هذه المواضيع القيمة:”بفكرني 🙂 ” و “بفكرني تاني 🙂 “.

أريدكم معى

بما أننا أحباء فى الله ونريد أن نصعد سوياً إلى سلم السعادة المؤدى إلى رضا الله عز وجل . لذلك أردت مشاركتكم معى لتطبيق أفضل الأعمال عند الله عز وجل.
بداية سأطرح هذا السؤال:
متى آخر مرة صمت فيها؟
(جاوب دلؤتى بينك وبين نفسك).
بقى لك كتير اوى على فكرة.

إيه رأيك لو تختار يوم فى الأسبوع الجاى وتصوم فيه. سواء اتنين أو خميس أو أى يوم تانى عدا الجمعة(لانه ماينفعش تصوم الجمعة لوحده)؟. لك مطلق الحرية فى اختيار اليوم المناسب لك.

ها ايه رأيك؟ طبعا مش محتاجة تفكير. أكيد موافق .

إيه يعنى لما توهب اليوم ده لله. ماهو أنت بتاكل طول الوقت وبتتفرج على التليفزيون على طول مش هيحصل حاجة يعنى لما تاخد أجازة فى اليوم ده.

وبعدين احنا دلؤتى فى الشتا يعنى فرصة لا تعوض اليوم قصير والجو برد يعنى مش هتشعر بالعطش.(مالكش حِجة)

إنوى انت بس وربنا هيقويك.

موافق؟؟

جميل ماهو أنت لازم توافق.

عايزين يبقى صيام بجد.

يعنى مش هنصوم عن الأكل والشرب بس لأ ده احنا اليوم ده عايزين ناخد ثواب فى كل حاجة من أول مانصحى من النوم”الحمد لله الذى أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور”. هنتوضا “اللهم اجعلنى من التوابين واجعلنى من المتطهرين”هنصلى الضحى وما فيها من إفادة عظيمة لنا. هنروح الشغل وهنأديه على أعلى مستوى. واذا نرفزك حد قل “اللهم إنى صائم”وهنركب المواصلة”سبحان الذى سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون” واذا قابلت أحد فصافحه”ما من مسلمين يتقابلا فيتصافحا إلا تساقطت ذنوبهما” وتصدق على كل من تقابل ولو بالإبتسامة”تبسمك فى وجه أخيك صدقة”هنبتعد تماما عن الغيبة والنميمة ولنجعل لساننا رطباً بذكر الله ولا ننسى الدعاء”فللصائم دعوة عند فطره لا ترد” وأيضا الصلاة فى أول الوقت. وطبعا غض البصر والأخلاق الطيبة ده العادى بتاعنا.

وممكن كمان نصل رحمنا ولو حتى برسالة على الموبايل. ولو فيه مريض ممكن نزوره. ولو فيه تشييع جنازة. يعنى مانتأخرش عن فعل الخير. ماهو اليوم ده احنا متفقين من البداية إنه لله.

هنتظركم على باب الريان ما تتأخروش.

*******************

على الهامش: رجاء خاص بأن تدعولى أن ربنا ينصرنى ويرضى عنى.

أدعوكم لقراءة هذه المواضيع القيمة:”بفكرني 🙂 ” و “بفكرني تاني 🙂 “.

أريدكم معى

بما أننا أحباء فى الله ونريد أن نصعد سوياً إلى سلم السعادة المؤدى إلى رضا الله عز وجل . لذلك أردت مشاركتكم معى لتطبيق أفضل الأعمال عند الله عز وجل.
بداية سأطرح هذا السؤال:
متى آخر مرة صمت فيها؟
(جاوب دلؤتى بينك وبين نفسك).
بقى لك كتير اوى على فكرة.

إيه رأيك لو تختار يوم فى الأسبوع الجاى وتصوم فيه. سواء اتنين أو خميس أو أى يوم تانى عدا الجمعة(لانه ماينفعش تصوم الجمعة لوحده)؟. لك مطلق الحرية فى اختيار اليوم المناسب لك.

ها ايه رأيك؟ طبعا مش محتاجة تفكير. أكيد موافق .

إيه يعنى لما توهب اليوم ده لله. ماهو أنت بتاكل طول الوقت وبتتفرج على التليفزيون على طول مش هيحصل حاجة يعنى لما تاخد أجازة فى اليوم ده.

وبعدين احنا دلؤتى فى الشتا يعنى فرصة لا تعوض اليوم قصير والجو برد يعنى مش هتشعر بالعطش.(مالكش حِجة)

إنوى انت بس وربنا هيقويك.

موافق؟؟

جميل ماهو أنت لازم توافق.

عايزين يبقى صيام بجد.

يعنى مش هنصوم عن الأكل والشرب بس لأ ده احنا اليوم ده عايزين ناخد ثواب فى كل حاجة من أول مانصحى من النوم”الحمد لله الذى أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور”. هنتوضا “اللهم اجعلنى من التوابين واجعلنى من المتطهرين”هنصلى الضحى وما فيها من إفادة عظيمة لنا. هنروح الشغل وهنأديه على أعلى مستوى. واذا نرفزك حد قل “اللهم إنى صائم”وهنركب المواصلة”سبحان الذى سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون” واذا قابلت أحد فصافحه”ما من مسلمين يتقابلا فيتصافحا إلا تساقطت ذنوبهما” وتصدق على كل من تقابل ولو بالإبتسامة”تبسمك فى وجه أخيك صدقة”هنبتعد تماما عن الغيبة والنميمة ولنجعل لساننا رطباً بذكر الله ولا ننسى الدعاء”فللصائم دعوة عند فطره لا ترد” وأيضا الصلاة فى أول الوقت. وطبعا غض البصر والأخلاق الطيبة ده العادى بتاعنا.

وممكن كمان نصل رحمنا ولو حتى برسالة على الموبايل. ولو فيه مريض ممكن نزوره. ولو فيه تشييع جنازة. يعنى مانتأخرش عن فعل الخير. ماهو اليوم ده احنا متفقين من البداية إنه لله.

هنتظركم على باب الريان ما تتأخروش.

*******************

على الهامش: رجاء خاص بأن تدعولى أن ربنا ينصرنى ويرضى عنى.

أدعوكم لقراءة هذه المواضيع القيمة:”بفكرني 🙂 ” و “بفكرني تاني 🙂 “.

جوجو و زمردة (2)

ذهبا جوجو وزمردة للعب فى حديقة المنزل وكالعادة يقوما بالجرى والتنطيط وتقليد أفلام الكارتون وفجأة.
– عاااااااااااا آه يارجلى.. الحقينى ياماما.. عاااااااااااا.
– خلاص بقى ماتعيطيش.. وطى صوتك – رغم إنزعاجه وقلقه على شقيقته ولكنه يحاول تهدئتها قدر المستطاع-.
– ماليش دعوة رجلى اتعورت وبتجيب دم وكمان بتوجعنى أوى عااااااااا.
-شوية والدم هيقف. ضعى المنديل ده عليها وهتبقى كويسة.
– ولو موقفش هقول لماما إيه دلؤتى؟.
– لأ إياكى تقولى لماما أنتى عارفة ماما بتقلق علينا وبتخاف علينا إزاى وممكن جداً تحرمنا من اللعب عشان تخاف تقعى تانى.
طيب أعمل إيه دلؤتى؟.
إيه رأيك لو قمتى وكملنا لعب عادى ولا كأن حاجة حصلت.
– ورجلى المتعورة دى أعمل فيها إيه.
– أنتى بس قومى وأول ماهتمشى ونبدأ نلعب هتنسى أنها بتوجعك وهتلاقى نفسك خفيتى خلاص.
– ولو ماما شافت رجلى .
– قوليلها إنك كويسة وهى تطمن عليكى.
– صح وهى يعنى ماما هتعمل إيه غير أنها هتحرمنى من اللعب. بدل ماتحاول تخففها هتزعقلى وخلاص.
– مش بقولّك يلا هاتى إيدك.
وقامت زمردة ليكملا لعبهما وكأن لم يحدث شئ.
-تمت-
——————-
دعوة للمناقشة/
إذا تعرضت لجرح جسدى أو معنوى كيف تتعامل معه؟.
هل تطلب مساعدة الآخرين أم تعتمد على الزمن لمداواة الجرح؟.

************************
عزاء واجب
ـــــــــــــــــــــ
نتقدم بخالص التعزية للأستاذ ادم المصرى لوفاة شقيقته
سائلين المولى أن يتغمد الفقيدة الرحمة ويرزق أهلها الصبر والسلوان.

جوجو و زمردة (2)

ذهبا جوجو وزمردة للعب فى حديقة المنزل وكالعادة يقوما بالجرى والتنطيط وتقليد أفلام الكارتون وفجأة.
– عاااااااااااا آه يارجلى.. الحقينى ياماما.. عاااااااااااا.
– خلاص بقى ماتعيطيش.. وطى صوتك – رغم إنزعاجه وقلقه على شقيقته ولكنه يحاول تهدئتها قدر المستطاع-.
– ماليش دعوة رجلى اتعورت وبتجيب دم وكمان بتوجعنى أوى عااااااااا.
-شوية والدم هيقف. ضعى المنديل ده عليها وهتبقى كويسة.
– ولو موقفش هقول لماما إيه دلؤتى؟.
– لأ إياكى تقولى لماما أنتى عارفة ماما بتقلق علينا وبتخاف علينا إزاى وممكن جداً تحرمنا من اللعب عشان تخاف تقعى تانى.
طيب أعمل إيه دلؤتى؟.
إيه رأيك لو قمتى وكملنا لعب عادى ولا كأن حاجة حصلت.
– ورجلى المتعورة دى أعمل فيها إيه.
– أنتى بس قومى وأول ماهتمشى ونبدأ نلعب هتنسى أنها بتوجعك وهتلاقى نفسك خفيتى خلاص.
– ولو ماما شافت رجلى .
– قوليلها إنك كويسة وهى تطمن عليكى.
– صح وهى يعنى ماما هتعمل إيه غير أنها هتحرمنى من اللعب. بدل ماتحاول تخففها هتزعقلى وخلاص.
– مش بقولّك يلا هاتى إيدك.
وقامت زمردة ليكملا لعبهما وكأن لم يحدث شئ.
-تمت-
——————-
دعوة للمناقشة/
إذا تعرضت لجرح جسدى أو معنوى كيف تتعامل معه؟.
هل تطلب مساعدة الآخرين أم تعتمد على الزمن لمداواة الجرح؟.

************************
عزاء واجب
ـــــــــــــــــــــ
نتقدم بخالص التعزية للأستاذ ادم المصرى لوفاة شقيقته
سائلين المولى أن يتغمد الفقيدة الرحمة ويرزق أهلها الصبر والسلوان.

جوجو و زمردة (2)

ذهبا جوجو وزمردة للعب فى حديقة المنزل وكالعادة يقوما بالجرى والتنطيط وتقليد أفلام الكارتون وفجأة.
– عاااااااااااا آه يارجلى.. الحقينى ياماما.. عاااااااااااا.
– خلاص بقى ماتعيطيش.. وطى صوتك – رغم إنزعاجه وقلقه على شقيقته ولكنه يحاول تهدئتها قدر المستطاع-.
– ماليش دعوة رجلى اتعورت وبتجيب دم وكمان بتوجعنى أوى عااااااااا.
-شوية والدم هيقف. ضعى المنديل ده عليها وهتبقى كويسة.
– ولو موقفش هقول لماما إيه دلؤتى؟.
– لأ إياكى تقولى لماما أنتى عارفة ماما بتقلق علينا وبتخاف علينا إزاى وممكن جداً تحرمنا من اللعب عشان تخاف تقعى تانى.
طيب أعمل إيه دلؤتى؟.
إيه رأيك لو قمتى وكملنا لعب عادى ولا كأن حاجة حصلت.
– ورجلى المتعورة دى أعمل فيها إيه.
– أنتى بس قومى وأول ماهتمشى ونبدأ نلعب هتنسى أنها بتوجعك وهتلاقى نفسك خفيتى خلاص.
– ولو ماما شافت رجلى .
– قوليلها إنك كويسة وهى تطمن عليكى.
– صح وهى يعنى ماما هتعمل إيه غير أنها هتحرمنى من اللعب. بدل ماتحاول تخففها هتزعقلى وخلاص.
– مش بقولّك يلا هاتى إيدك.
وقامت زمردة ليكملا لعبهما وكأن لم يحدث شئ.
-تمت-
——————-
دعوة للمناقشة/
إذا تعرضت لجرح جسدى أو معنوى كيف تتعامل معه؟.
هل تطلب مساعدة الآخرين أم تعتمد على الزمن لمداواة الجرح؟.

************************
عزاء واجب
ـــــــــــــــــــــ
نتقدم بخالص التعزية للأستاذ ادم المصرى لوفاة شقيقته
سائلين المولى أن يتغمد الفقيدة الرحمة ويرزق أهلها الصبر والسلوان.

جوجو و زمردة (2)

ذهبا جوجو وزمردة للعب فى حديقة المنزل وكالعادة يقوما بالجرى والتنطيط وتقليد أفلام الكارتون وفجأة.
– عاااااااااااا آه يارجلى.. الحقينى ياماما.. عاااااااااااا.
– خلاص بقى ماتعيطيش.. وطى صوتك – رغم إنزعاجه وقلقه على شقيقته ولكنه يحاول تهدئتها قدر المستطاع-.
– ماليش دعوة رجلى اتعورت وبتجيب دم وكمان بتوجعنى أوى عااااااااا.
-شوية والدم هيقف. ضعى المنديل ده عليها وهتبقى كويسة.
– ولو موقفش هقول لماما إيه دلؤتى؟.
– لأ إياكى تقولى لماما أنتى عارفة ماما بتقلق علينا وبتخاف علينا إزاى وممكن جداً تحرمنا من اللعب عشان تخاف تقعى تانى.
طيب أعمل إيه دلؤتى؟.
إيه رأيك لو قمتى وكملنا لعب عادى ولا كأن حاجة حصلت.
– ورجلى المتعورة دى أعمل فيها إيه.
– أنتى بس قومى وأول ماهتمشى ونبدأ نلعب هتنسى أنها بتوجعك وهتلاقى نفسك خفيتى خلاص.
– ولو ماما شافت رجلى .
– قوليلها إنك كويسة وهى تطمن عليكى.
– صح وهى يعنى ماما هتعمل إيه غير أنها هتحرمنى من اللعب. بدل ماتحاول تخففها هتزعقلى وخلاص.
– مش بقوللك يلا هاتى إيدك.
وقامت زمردة ليكملا لعبهما وكأن لم يحدث شئ.
-تمت-
——————-
دعوة للمناقشة/
إذا تعرضت لجرح جسدى أو معنوى كيف تتعامل معه؟.
هل تطلب مساعدة الآخرين أم تعتمد على الزمن لمداواة الجرح؟.

************************
عزاء واجب
ـــــــــــــــــــــ
نتقدم بخالص التعزية للأستاذ ادم المصرى لوفاة شقيقته
سائلين المولى أن يتغمد الفقيدة الرحمة ويرزق أهلها الصبر والسلوان.

« Previous entries